مشظاة بين الامكنة والعادات والاقاليم والمناخات, كانت حياة الشاعر الدبلوماسي عمر ابي ريشة, في البداية كان السفر في المكان لكن السفر لم يكن اختيارا اتاه بل كان قدرا ومصيرا.كان دبلوماسيا من المشتغلين بالسياسة, وشاعرا تشرب الاحلام الكبيرة ايام كانت هشة طرية مشتهاة. هذا ما جاء على لسان الدكتور محمد لطفي اليوسفي في الندوة التي اقيمت في دار الكتب الوطنية في حلب والتي جمعها في كتاب صادر عن وزارة الثقافة نزيه خوري,بعنوان الشاعر عمر ابو ريشة.كتب ابو ريشة القصيدة الغنائية وجرب القصيدة الملحمية والمسرحية الغنائية ( الاوبيرت) والشاعر في نظره رائد يقف في مقدمة بني قومه. واصفا الذي يشرف به الشعر:
السبت، 17 يناير 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق